موقع ~~ نبيل ~~ القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع ~~ نبيل ~~ القدس
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ازرار التصفُّح

اعلام وشخصيات

المقالات
 الشاعر والكاتب الفلسطيني = د / لطفي زغلول
 د / سعاد سالم السبع 

 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

المواضيع الأخيرة
» فضيحة رفيق الحسيني
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2010 12:58 pm من طرف نبيل القدس

» هذه السحاقية تعلمنا ما يبغي علينا...مقال هام للدكتور عبدالله النفيسي
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالأحد فبراير 14, 2010 3:26 am من طرف نبيل القدس

» هيبة الدولة في الاردن ام هيبة الصهيونية = د.محمد رحال .السويد
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالأحد فبراير 14, 2010 3:23 am من طرف نبيل القدس

» اسرائيل تجسيد للاستعمار الاستيطاني اليهودي = بحث - سمير الاحمد
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالأحد فبراير 14, 2010 2:53 am من طرف نبيل القدس

» ألائك هم البشر = هبه عياد البرازيل
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 2:01 pm من طرف نبيل القدس

» طز في القناة الإسرائيلية العاشرة = بقلم-عطا مناع
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 1:14 pm من طرف نبيل القدس

» إهداء مني لأبي أعظم أعظم الفقهاء= هبه عياد=البرازيل
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 12:22 pm من طرف نبيل القدس

» دعاء مرتب حسب ترتيب المصحف الشريف=فتحي الادريسي
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 9:25 am من طرف نبيل القدس

» ما الذي يخشاه بايدن من باكستان سوى أن تقام فيها الخلافة
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 8:34 am من طرف نبيل القدس

» شريدة...لا أدري = هبه عياد = البرازيل
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 4:19 am من طرف نبيل القدس

» سوسن البرغوتي = صراع الفساد في سلطة السقوط الوطني
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 3:50 am من طرف نبيل القدس

» د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 3:16 am من طرف نبيل القدس

» د / سعاد سالم السبع
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 2:38 am من طرف نبيل القدس

» الشاعر والكاتب الفلسطيني = د / لطفي زغلول
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 2:31 am من طرف نبيل القدس

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 51 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو 53 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 19 مساهمة في هذا المنتدى في 14 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 12 بتاريخ الإثنين فبراير 01, 2010 3:39 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_vote_rcapد/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_voting_barد/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_vote_lcap 
منتدى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس
Admin



عدد المساهمات : 21
تاريخ التسجيل : 04/02/2009

د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي Empty
مُساهمةموضوع: د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي   د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 3:16 am

د/إبراهيم ابراش

الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي

مفارقة خاصة بالقضية الفلسطينية،حيث تتقدم القضية الوطنية وتكسب مزيدا من الدعم والتفهم خارجيا،فيما تتراجع داخليا: كنظام سياسي وسلطة ومصالحة وطنية. تفَهُم العالم وتعاطفه مع الفلسطينيين يبدو اليوم أكبر واوضح من تفهم وتعاطف القيادات الفلسطينية التي تتصارع على سلطة ومواقع ومصالح مادية،الأمر الذي يجعلها اصغر شأنا من عظمة القضية وعظمة الشعب الذي ضحى من اجل القضية والذي بتضحياته استقطب هذا التاييد العالمي.لعقود والفلسطينيون يناضلون على جبهتين :مقاومة ضد الاحتلال الصهيوني بكل أشكال النضال،ونضال لا يقل ضراوة وهو النضال السياسي والدبلوماسي لكسب تأييد العالم الخارجي لعدالة القضية الوطنية،وقد حقق النضال الفلسطيني بكل أشكاله تقدما ملموسا وخصوصا من جهة التأييد العالمي.ما ساعد على تحقيق المكتسبات الدبلوماسة والسياسية آنذاك هي وحدة الموقف والقيادة حيث كانت منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد.
أما اليوم فنلاحظ مفارقة ملفتة للانتباه، فمن جانب هناك تزايد للتأييد الشعبي العربي والإسلامي والدولي للشعب الفلسطيني ولقضيته العادلة وخصوصا بعد سلسلة الجرائم التي أرتكبها العدو وخصوصا في قطاع غزة ،وتزايد تحسس دول العالم وشعوبها لعدالة القضية ولحق الفلسطينيين في الدولة المستقلة والتنديد بالممارسات الصهيونية بل وتحميل إسرائيل مسؤولية تهديد السلام العالمي،فلأول مرة تُصدر محاكم أوروبية قرارات بجلب قادة صهاينة للمحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية ،ولأول مرة تخرج استطلاعات للرأي العالم في الغرب تُحمل إسرائيل مسؤولية تهديد السلام العالمي ،ولأول مرة تَصدُر تقارير دولية – كتقرير جولدستون- تتهم إسرائيل بإرتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية،ولأول مرة تَخرج مسيرات حاشدة في عواصم أوروبا وفي مختلف العواصم والمدن عبر العالم تندد بالممارسات الصهيونية وتطالب بمقاطعة إسرائيل،ولأول مرة تقرر جامعات أوروبية مقاطعة اكاديمية للجامعات الإسرائيلية،ولاول مرة تصدر قرارات دولية تعترف بحق الفلسطينيين في دولة مستقلة ذات سيادة، الخ ،ولكن الوجه الآخر للمفارقة هو عدم توظيف القيادة والنخبة السياسية الفلسطينية هذا التحول الإيجابي في الموقف الشعبي – وبدرجة اقل الرسمي –العربي والإسلامي والدولي لا لصالح القضية الوطنية ولا لصالح تقوية النظام السياسي الفلسطيني، بل على العكس نلاحظ تزايدا في ضعف وانهيار النظام السياسي الفلسطيني بكل مكوناته .
للأسف فهذا التأييد العالمي المتزايد لعدالة القضية الفلسطينية لم يتم استثماره بسبب الانقسام الحاد في الساحة الفلسطينية والمتداخل مع الانقسام العربي والإقليمي ،ربما وظفت حركات سياسية فلسطينية كحركة حماس هذا التأييد الخارجي ،ولكن للأسف ليس لخدمة مشروع وطني بل لخدمة مشروع (إسلامي) متجاوز للوطنية الفلسطينية،وهناك نخب فلسطينية استفادت أيضا من التأييد العالمي ولكن لمصالحها الخاصة،هذا بالإضافة لدول عربية وإقليمية.ولكن القضية الوطنية الفلسطينية كقضية حرية واستقلال وقيام دولة مستقلة ما زالت تراوح مكانها من حيث تجسيدها على أرض الواقع بل وتتراجع ،من خلال ما نلمسه من خلال التوسع الاستيطاني المتعاظم واستكمال تهويد القدس والسيطرة عليها، كما ان الحياة المعيشية للناس تزداد بؤسا.هذا الأمر يدفعنا للقول بأن الخلل الداخلي في النظام السياسي الفلسطيني يتحمل مسؤولية إهدار فرصة التأييد العالمي لقضيتنا الوطنية.
جهلا أم مصلحة يعتقد البعض أن هذا التأييد والتعاطف الدولي يمكنه ان ينوب عن الفلسطينيين في انجاز أهداف المشروع الوطني الفلسطيني في الحرية والاستقلال وإقامة الدولة،وهذا خطا لأن الموقف الدولي وحتى التأييد العربي والإسلامي لا يمكنهم إلا أن يكونوا عوامل مساعدة لأصحاب الحق ،عوامل تدعم مشروعا سياسيا وطنيا فلسطينيا ولا تحل محله. في التعامل الدولي وخصوصا إن كان الامر يتعلق بحقوق سياسية وتقرير مصير لشعب وإقامة كيان سياسي ،فإن العواطف وكل اشكال التأييد حتى القرارات الدولية لا تكفي ،قد تؤدي لتخفيف عنف الاحتلال أو الحد من سيادته أو تقليص سيطرته ،ولكن في ظل غياب المشروع الوطني محل التوافق الوطني ،فإن هذه الأمور لن تؤدي إلا لوصاية أو حماية دولية تحل محل الاحتلال ولن تؤدي للحرية والسيادة الوطنية الكاملة،وقد لاحظنا كيف بدا التأييد الشعبي الواسع الذي تبلور أثناء العدوان على غزة يتراجع.
العواطف والتأييد الشعبي وحتى الرسمي بدرجة أقل ،أمور غير مستقرة ،فإن لم تكن القيادات الفلسطينية في مستوى المسؤولية وإن لم يوظفوا التأييد العالمي ،فقد يتلاشى أو يَضعُف هذا التأييد مع مرور الزمن ،والاخطر من ذلك ان يُوظف هذا التأييد لخدمة أصحاب مصالح ومشاريع غير وطنية ونخب تتعيش على الوضع القائم ويحدث بينها توافق ضمني يأخذ بعدا سياسيا كتحويل الانقسام بين غزة والضفة إلى تقاسم غير وطني،ما نخشاه أنه وبالرغم من عدائهما المعلن إلا أنهما سيواجهان معا أية قوة وطنية جديدة وصادقة في مسعاها،أو أية قوة متمردة تنبثق عن أي منهما، وستواجهان معا أي أصوات تتحدث عن فسادهما وتحاول ان تنهج نهجا مغايرا.

‏‏12‏/02‏/2010
Ibrahem_ibrach@hotmail.com
www.palnation.org
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://napeel-alqos-1.rigala.net
 
د/إبراهيم ابراش-الفلسطينيون بين تزايد التأييد الخارجي وإنهيار الوضع الداخلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع ~~ نبيل ~~ القدس :: المقالات-
انتقل الى: